أمّا عن نهج سلامة حجازي وسيّد درويش وعبد الوهّاب والرحابنة والطويل والموجي و بليغ و حميد و أوكا و أورتيجا، فهو النهج السائد في مجتمعنا في كلّ نواحي العمران إلّا من رحم ربّي، وأرى أنّهم أحرار فيما اتّخذوه لأنفسهم من طريقٍ للتعبير عن أنفسهم ما لم يزدروا غيرهم.
أخيراً إنّ سبل التطوير متعدّدةٌ وأقربها لي التطوّر والحداثة عبر "المعطيات الموجودة عندنا" دون استيراد، أعني استيراد أسباب التطوّر، لأنّي أرى أنّ هذا النوع مجرّد قصٍّ ولصقٍ يفتقد لمعنى التطوّر كحقيقة، وهذا رأيٌ يخصّني لا يُلزِم غيري.
أستطيع سماع أكثر من صوتٍ واحدٍ في النغم.
أطرب للشيخ علي محمود وأحمد عدويّة..